الخميس، 1 ديسمبر 2022

الخلود له معني واحد هو البقاء والدوام بغير ضد واستثنا الله تعالي للداخلين النار خلودا يبين لنا مطلق مشئة الله إذا اراد ولن يغير الله او ينقضد وعده او يبدله مشمولة

الدين القيم
الأربعاء، 30 نوفمبر 2022
قال تعالي {{وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)}}
قلت المدون في الاية السابقة ذكر الله متوعدا من يقتل مؤمنا متعمدا فقال سبحانه {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93) } 

قلت المدون
فالخلود له معني واحد هو البقاء والدوام بغير ضد واستثناء الله تعالي للداخلين النار خلودا يبين لنا مطلق مشيئة الله إذا اراد ولن يغير الله او ينقض وعده او يبدله
(خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا) (من الآية 169 سورة النساء)
أولا يجب فهم المسلمات التالية
1. المسلمة الاولي ان القول لدي الله الباري لا يُبدَّل لقوله تعالي مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ ﴿٢٩ ق﴾
2. الله تعالي أنزل القران بلغة العرب واجري سبحانه التكليف بها للعالمين وفي لغة العرب التوكيد كبلاغة وبيان
3.ثبات الالفاظ المنزلة في نهج القران لا تقبل التميع والتحويل لأن الله تعالي حوطها بأسوار لا يزيد مدلول الكلمات فيها ولا ينقص عن محيطها
4. وان اي زيادة في اللفظ عن سوره او انتقاص منه لابد ان يخرجها من مدلول الي مدلول اخر مضاد لها
5. سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا
6.وان النسخ تشريع لا يجوز الا بمشيئة الله ومطلق إرادته وهو حق اثناء تنزيل الوحي فمتي انقطع الوحي انقطع معه تشريع النسخ
7.لله تعالي مطلق المشيئة يفعل ما يشاء وله علينا حق الإنقياد والطاعة
8.الله تعالي لا يذكر في القران لفظا زائدا وتقدير ماهية الالفاظ التي نراها زائدة هو خطأ محتم في تصوراتنا ونقص في علمنا وهو المنزه سبحانه عن كل نقيصة ولا يذكر حرفا غثا او باطلا او عبثا وكل شيئ عنده بمقدار
قال كاتب المقال {هذا القول يدل على أن لفظ التأبيد فى "أبداً" فيه ملحظ يزيد على معنى الخلود دون تأبيد.{ قلت المدون هذا الملحظ هو : التأكيد علي الخلود بكلمة أبدا وليس نقض اللفظ وتجريدة من معناه الحقيقي بالبقاء والدوام اذ كلا اللفظين لا ضد لهما لان الضد يحيل معانيهما للنقض وضياع المعاني والوقوع في الكذب وتمييع القضايا ويحول الحقيقة الي مجاز وكذب وباطل أما مشيئة الله فلو شاء سبحانه لأخرج من في النار كلهم جميعا ولفعل بغير مساءلة وبحق لا باطل فيه ولا مجازقال تعالي { لايسأل عن شيئ وهم يسألون} فالمشيئة الإلهية فوق كل شيئ لتعلقها بالقدرة الالهية المطلقة ولن يغير استدلالك يا صاحب المقال بمطلق مشيئة الله سور كلمة انشأها الله وخصصها بهذا السور المحيط بلفظها لكن مطلق مشيئة الله القادر قدرة مطلقة أن ينسخ ويمحو بمطلق ارادته هذا الحكم الالهي وينهي تواجدر علي علم - ليس فقط القاتل عمدا لكن كل من في النار إذا أراد وهذا شأنه تعالي جده وتنزه ذكره وله كل ما يريد ويرضي وكل ما يفعله حق لكننا لا يحق لنا ان نغير في مواد تكليفه لنا بمقاصدنا نحن فحدود فهمنا لا ينبغي لاحد من البشر تخطيها قيد مثقال ولا نتجاوزها قيد مقياس طولا او عرضا او ارتفاعا والا سيكون من يفعل ذلك من البشر كذابا أفاكا أثيما كلامه باطل وحديثه ضلال}
ثم قال صاحب المقال : إذا اتحد القولان فى أن الخلود على إطلاقه يفيد التأبيد، وأن " خالدين فيها أبداً" تفيد التأبيد أيضاً، فمعنى ذلك أن اللفظ " أبداً" لم يأت بشئ زائد. [قلت المدون غابت عنك الفطنة يا صاحب المقال فهذا ليس زيادة غثة او تافهة كما تتصور بل هذا اللفظ أبدا يؤكد الخلود في حدس السامع تأكيدا لا مرية فيه ولا تراجع والعجب أن صاحب المقال يتجني علي ما هو لفظ لتأكيد الخلود بنقضه لمعني الخلود والخلود عند الله له مدلول واحد لا يقبل الضد هو الدوام والبقاء يعني أبدا بنسبة بقاء الاخرة وهي تناسب الابد]
ثم قال صاحب المقال : والقرآن كلام الله، وكلام الله منزه عن العبث أو التكرار. إذن لابد من وقفة تفيدنا أن الخلود هو المكث طويلاً، وأن الخلود أبداً هو المكث طويلاً طولاً لا ينتهى،{ قلت المدون الان حق لي ان اتهمك بالتحايل والتحول الي انتهاج التدليس بقولك هذا فالخلود كلمة ليس في مدلولها ضد وهي تعني الدوام والبقاء في جهنم-عياذا بالله الواحد- بنسبة دوام وبقاء جهنم وهي نسبة الأبد }
ثم يقول صاحب المقال :وعلى ذلك يكون لنا فهم. فكل لفظ من القرآن محكم وله معنى. ثم إن كلمة "خالدين" حين وردت فى القرآن فإننا نجد الحق سبحانه وتعالى يقول فى خلود النار:
(يَوْمَ يَأْتِ لَا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ (105) فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ (106) خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ قلت المدون / إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ (107) (سورة هود) /[قلت المدون لقد غابت عنك الفطنة يا صاحب المقال فهذه ليس زيادة أصلا ولا هي غثة او تافهة كما تتصور بل هذا اللفظ أبدا أصلي في السياق يؤكد الخلود في حدس السامع تأكيدا لا مرية فيه ولا تراجع والعجب أن صاحب المقال يتجني علي ما هو لفظ لتأكيد الخلود بنقضه لمعني الخلود والخلود عند الله له مدلول واحد لا يقبل الضد هو الدوام والبقاء يعني أبدا بنسبة بقاء الاخرة وهي تناسب الابد]
========
ثم يستأنف صاحب المقال بقوله //فكأن الحق سبحانه وتعالى استثنى من الخلود " إلا ماشاء ربك ". والاستثناء لابد له من زمن، فلا نأخذ الخلود بمعنى التأبيد، ولكن الخلود هو زمن طويل، وكذلك يقول فى خلود الجنة: قلت المدون هنا انت كذبت علي الله ودلست علي الناس فالاستثناء هنا لا يناقض الحق الذي قرره الله بقدرته المطلقة إذ له سبحانه مطلق ما يريد ولا شأن لك بما يريده الله تعالي انما نحن وانت ولبشر جميعا نسير علي درب الهدي المنزل في الكتاب بضوابط لغتنا العربية الحق ثم اقول لك وللسامعين :
الاتي { قلت المدون هذا الملحظ هو : التأكيد علي الخلود بكلمة أبدا وليس هناك زيادة في اللفظ توصف و قولك هذا نقض للّفظ وتجريدة من معناه الحقيقي بالبقاء والدوام اذ كلاهما لا ضد لهما لان الضد يحيل معانيهما للنقض وضياع المعاني والوقوع في الكذب وتمييع القضايا ويحول الحقيقة الي مجاز وكذب وباطل أما مشيئة الله فلو شاء سبحانه لأخرج من في النار كلهم جميعا ولفعل بغير مساءلة وبحق لا باطل فيه ولا مجاز فالمشيئة الإلهية فوق كل شيئ لتعلقها بالقدرة الالهية المطلقة ولن يغير استدلالك بمطلق مشيئة الله سور كلمة انشأها الله وخصصها بهذا السور المحيط بلفظها لكن مطلق مشيئة الله القادر قدرة مطلقة أن ينسخ بمطلق ارادته هذا الحكم الالهي وينهي تواجدر علي علم - ليس فقط القاتل عمدا لكن كل من في النار إذا أراد وهذا شأنه تعالي جده وتنزه ذكره وله كل ما يريد ويرضي وكل ما يفعله حق لكننا لا يحق لنا ان نغير في مواد تكليفه لنا بمقاصدنا نحن فحدود فهمنا لا ينبغي لاحد من البشر تخطيها قيد مثقال ولا نتجاوزها قيد مقياس طولا او عرضا او ارتفاعا والا سيكون من يفعل ذلك من البشر كذابا أفاكا أثيما كلامه باطل وحديثه ضلال}
انظر باقي الموضوع هنا
(خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا) (من الآية 169 سورة النساء)
قال كاتب المقال {هذا القول يدل على أن لفظ التأبيد فى "أبداً" فيه ملحظ يزيد على معنى الخلود دون تأبيد.{ قلت المدون هذا الملحظ هو : التأكيد علي الخلود بكلمة أبدا وليس نقض اللفظ وتجريدة من معناه الحقيقي بالبقاء والدوام اذ كلاهما لا ضد لهما لان الضد يحيل معانيهما للنقض وضياع المعاني والوقوع في الكذب وتمييع القضايا ويحول الحقيقة الي مجاز وكذب وباطل أما مشيئة الله فلو شاء سبحانه لأخرج من في النار كلهم جميعا لفعل بغير مساءلة وبحق لا باطل فيه ولا مجاز فالمشيئة الالهية فوق كل شيئ لتعلقها بالقدرة الالهية المطلقة ولن يغير استدلالك بمطلق مشيئة الله سور كلمة انشأها الله بهذا السور المحيط بلفظها لكن مطلق مشيئة الله القادر قدرة مطلقة أن ينسخ بمطلق ارادته هذا الحكم الالهي وينهي تواجد ليس فقط القاتل عمدا لكن كل من في النار إذا أراد وهذا شأنه تعالي جده وتنزه ذكره وله كل ما يريد ويرضي وكل ما يفعله حق لكننا لا يحق لنا ان نغير في مواد تكليفه لنا بمقاصدنا نحن فحدود فهمنا لا ينبغي لاحد من البشر تخطيها قيد مثقال ولا نتجاوزها قيد مقياس طولا او عرضا او ارتفاعا والا سيكون من يفعل ذلك من البشر كذابا أفاكا أثيما كلامه باطل وحديثه ضلال}
ثم قال صاحب المقال : إذا اتحد القولان فى أن الخلود على إطلاقه يفيد التأبيد، وأن " خالدين فيها أبداً" تفيد التأبيد أيضاً، فمعنى ذلك أن اللفظ " أبداً" لم يأت بشئ زائد. [قلت المدون غابت عنك الفطنة يا صاحب المقال فهذا ليس زيادة غثة او تافهة كما تتصور بل هذا اللفظ أبدا يؤكد الخلود في حدس السامع تأكيدا لا مرية فيه ولا تراجع والعجب أن صاحب المقال يتجني علي ما هو لفظ لتأكيد الخلود بنقضه لمعني الخلود والخلود عند الله له مدلول واحد لا يقبل الضد هو الدوام والبقاء يعني أبدا بنسبة بقاء الاخرة وهي تناسب الابد]
والقرآن كلام الله، وكلام الله منزه عن العبث أو التكرار. إذن لابد من وقفة تفيدنا أن الخلود هو المكث طويلاً، وأن الخلود أبداً هو المكث طويلاً طولاً لا ينتهى، وعلى ذلك يكون لنا فهم. فكل لفظ من القرآن محكم وله معنى. ثم إن كلمة "خالدين" حين وردت فى القرآن فإننا نجد الحق سبحانه وتعالى يقول فى خلود النار:
(يَوْمَ يَأْتِ لَا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ (105) فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ (106) خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ (107) )
(سورة هود)
فكأن الحق سبحانه وتعالى استثنى من الخلود " إلا ماشاء ربك ". والاستثناء لابد له من زمن، فلا نأخذ الخلود بمعنى التأبيد، ولكن الخلود هو زمن طويل، وكذلك يقول فى خلود الجنة:
(وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ (108) )
(سورة هود)
وقوله الحق: " إلا ماشاء ربك " تفيد أن الخلود عندهم ينتهى . مادام هناك استثناء؛ فالاستثناء لا بد له من زمن، والزمن مستثنى من الخلود وعلى ذلك لا يكون الخلود تأبيدياً.
وعلينا أن نتناول الآيات بهذهالروح، وفى هذه المسألة نجد وقفة لعالم من أعلام العقائد فى العصر العباسى هو عمرو بن عبيد، وكان عمرو من العلماء الذين اشتهروا بالمحافظة على كرامة العلم وعزة العلماء لدرجة أن خليفة ذلك الزمان قال عنه وسط بعض المنتسبين إلى العلم: " كلهم طالب صيد غلا عمرو بن عبيد " وقد كانت منزلته العلمية عالية ونفسه ذات عزة إيمانية تعلو على صغائر الحياة. وكان عمرة بن عبيد دقيق الرأى، ويحكى عنه قيس ابن أنس هذه الحكاية: كنت فى مجلس عمرو بن عبيد فغذا بعمرو بن عبيد يقول: " يءتى بى يوم القيامة فيقال لى: لم قلت بأن قاتل العمد لاتوبة له. قال: فقرأت الآية: " فجزاؤه جهنم خالداً فيها " وكان يجب لأن يلتفت عمرو بن عبيد إلى أن الإلهام الذى جاءه أو الرؤيا التى أراها له الله بأنه سوف يؤتى به يوم القيامة ليسال لماذا أفتى بألا توبة لقاتل العمد، كان يجب ان يلتفت إلى أن ذلك يتضمن أن لقاتل العمد توبة؛ لأن سؤاله عن ذلك يوم القيامة يشير إلى عتاب فى ذلك.
نقول ذلك لنعرف انَ الحق سبحانه وتعالى جعل فوق كل ذى علم عليما .. ولكنَ عمرا ذكر ماجاء فى قول الحق :" فجزاؤه جهنم خالداً فيها " . وقال قيس بن أنس: وكنت أصغر الجالسين سناً، فقلت له: لو كنت معك لقلت كما قلت: " فجزاؤه جهنم خالداً فيها " وقلت أيضاً: (إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ)
( من الآية 48 سورة النساء )
قال قيس: فوالله مارد على عمرو بن عبيد ما قلت . ومعنى ذلك موافقة عمرو بن عبيد.
ماذا تفيد هذه؟. تفيد ألا نأخذ كلمة " خالدين فيها " بمعنى التأييد الذى لا نهاية له؛ لأن الله قد استثنى من الخلود فى آية أخرى.
والحق سبحانه وتعالى بعد أن شرح حكم القتل العمد والقتل الخطأ، بحث العلماء ووجدوا أن هناك قتلاً اسمه " شبه العمد " أى أنه لا عمد ولا خطأ، كأن يأتى إنسان إنساناً آخر ويضربه بآلة لا تقتل عادة فيموت مقتولاً، وهنا يكون العمد موجوداً، فالضارب يضرب، ويمسك بآلة ويضرب بها، وصادف أن تقتقل الآلة التى لا تقتل غالبا، وقال العلماء: القتل معه لابه، فلا قصاص، ولكن فيه دية.
وأراد الحق سبحانه وتعالى أن يوضح: بعد ماحدث وحدثتكم عن القتل بكل صوره وألوانه سواء أكان القتل مباحا كقتل المسلمسن الكافرين فى الخرب بينهما، أم القتل العمد، أم القتل الخطأ، أم القتل شبه العمد، لذلك ينبهنا: يجب أن تحتاطوا فى هذه المسألة احتياطاً لتتبينوا أين تقع سيوفكم من رقاب أخوانكم، فيقول :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (94)
تعريف و معنى خلود في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي
قلت المدون يلزمنا هنا المسلمات النقلية والعقلية والواقعية الاتية {قلت المدون: مجاز قرينته نسبة محددة الي زمن بقاء الحياة الدنيا وهذه النسبة مقضي عليها بالفنا في دار الفناء الدنيا}
اذن هذا المجاز لو لم نسنده الي هذه القرينة {الحياة الدنيا لصار حتما كذبا لأن معني الخلود الأصلي ه البقاء ما دامت قرينته الزمنية باقية فإذا جري عليها لتحديد الزمني فيجري علي لفظ الخلود هذه النسبة الزمية والا سيصبح الاسلوب كله كذبا ولا يصلح أن تُدِخل معني البقاء كخلود الي نسبة غيرها لأن كل نسبة لها تناسبها فلا يصلح مثلا ان ننسب عدد الدرام الي تناسب الرومان إنما ننسبها الي عملتها المالية المتجانسة كــــــ مال }
خَلَدَ : دام وبَقِيَ {قلت المدون والبقاء ليس له ضد هكذا تحتمت أسوار هذا اللفظ في معناه البقاء بغير ضد يعني أي محاولة لتحديد زمنه ستبطله ويكون الاسلوب كله كذبا شئنا أم أبينا }
خَلَدَ بِالْمَكَانِ{ قلت المدون أيها مكان تقصد هل المكان هذا في الحياة الدنيا أم هو في الحياة الاخره لان نسبت الي أيهما ستحدد طول خلوده فيه!!} : أَقَامَ فِيهِ وَدَامَ وَاسْتَقَرَّ طَوِيلاً قلت المدون حدود كلمة طويلا في التعريف هي قرينة طول النسبة الزمنية التي يجري في اطارها الوصف وهي نوعان لا ثالث لهما إما النسبة الي شيء فاني كالدنيا أو النسبة الي زمن أبدي كالآخرة ولا يصلح مطلقة نسبة تحديد طول الخلود باستبدال تناسبه مع النوع الاخر اي لا يصلح نسبة طول الخلود في الدنيا الي طوله في الاخرة لانك لو فعلت ستحول الاسلوب المجازي هذا الي كذب محض وافتراء ليس له في لغة العرب الأصيلة دليلا
فخُلُود: (اسم) و خُلُود : مصدر خَلَدَ
و خُلود: (اسم) /مصدر خَلَدَ
فالخُلُودُ لِلَّهِ : يعني الدَّوَامُ وَالبَقَاءُ لِلَّهِ لاَ بِدَايَةَ لَهُ وَلاَ نِهَايَةَ {لأنه خالقهما فينسب خلود الله الي قدرته علي أبدية وأزلية البقاء}
والخلود مصدر خلُدَ وخلَدَ/ خلَدَ إلى/ خلَدَ بـ/ خلَدَ في/ خلَدَ لـ
و خُلُود النَّفس: بقاؤها بعد فناء البدن{ قلت المدون يعني بلا قيد زمني لان القيد الزمني سيحول معني البقاء الي لا بقاء مهما طال العمر } مع الاحتفاظ بخصائصها ومميزاتها الفرديّة،
و دار الخلود: الجنّة أو النّار {قلت المدون لأنهما متناسبين مع زمنيهما الذي وصفه الباري بالأبد { الايات المحدد هي "خالدين فيها أبد" نعوذ بالله الواحد من النار ونسأله الجنة}}
---
خُلُود النَّفس: بقاؤها بعد فناء البدن مع الاحتفاظ بخصائصها ومميزاتها الفرديّة.
خَلَدَ: (فعل) خلَدَ / خلَدَ إلى / خلَدَ بـ / خلَدَ في / خلَدَ لـ يَخلُد ، خُلْدًا وخُلُودًا ، فهو خالد ، والمفعول مَخْلُود إليه
خلَد فلانٌ: كبر في السنّ ولم يَشِبْ، أبطأ عنه المشيب وقد طعن في السنّ {قلت المدون: مجاز قرينته نسبة محددة الي زمن بقاء الحياة الدنيا وهذه النسبة مقضي عليها بالفنا في دار الفناء الدنيا}
اذن هذا المجاز لو لم نسنده الي هذه القرينة {الحياة الدنيا لصار حتما كذبا لأن معني الخلود الأصلي ه البقاء ما دامت قرينته الزمنية باقية فإذا جري عليها لتحديد الزمني فيجري علي لفظ الخلود هذه النسبة الزمية والا سيصبح الاسلوب كله كذبا ولا يصلح أن تُدِخل معني البقاء كخلود الي نسبة غيرها لأن كل نسبة لها تناسبها فلا يصلح مثلا ان ننسب عدد الدرام الي تناسب الرومان إنما ننسبها الي عملتها المالية المتجانسة كــــــ مال }
خَلَدَ : دام وبَقِيَ {قلت المدون والبقاء ليس له ضد هكذا تحتمت أسوار هذا اللفظ في معناه البقاء بغير ضد يعني أي محاولة لتحديد زمنه ستبطله ويكون الاسلوب كله كذبا شئنا أم أبينا }
خَلَدَ بِالْمَكَانِ{ قلت المدون أيها مكان تقصد هل المكان هذا في الحياة الدنيا أم هو في الحياة الاخره لان نسبت الي أيهما ستحدد طول خلوده فيه!!} : أَقَامَ فِيهِ وَدَامَ وَاسْتَقَرَّ طَوِيلاً قلت المدون حدود كلمة طويلا في التعريف هي قرينة طول النسبة الزمنية التي يجري في اطارها الوصف وهي نوعان لا ثالث لهما إما النسبة الي شيء فاني كالدنيا أو النسبة الي زمن أبدي كالآخرة ولا يصلح مطلقة نسبة تحديد طول الخلود باستبدال تناسبه مع النوع الاخر اي لا يصلح نسبة طول الخلود في الدنيا الي طوله في الاخرة لانك لو فعلت ستحول الاسلوب المجازي هذا الي كذب محض وافتراء ليس له في لغة العرب الأصيلة دليلا
المعاني المجازية الاخري تفهم في ضوء النسبة والتناسب بينهما بالحق والميزان
خَلَدَ إِلَى الهُدُوءِ : رَكَنَ، مَالَ{قلت خلودا مجازيا بنسبة قرينة زمن تواجده ومكانه فإذا كان خلوده الي الهدوء في الحياة الدنيا فهو خلود مجازي دلت علية قرينة انتهائه عند انتها الحياة الدنيا بالنسب للخالد هذا فإذا كانت نسبته الي حياة الاخرة فهو حقيقة لا كذب فيها وليس مجازا}
وكذالك كل ما يأتي هنا من أمثلة ينطبق عليها هذه القواعد اللغوية والعقلية والنقلية الساطعة اليقينية هذه
............ .
فخَلَدَ إِلَى الأَرْضِ : لَصِقَ بِهَا{بهذه الضوابط}
خَلَدَ الأَثَرُ : دَامَ، بَقِيَ وَمَا يَزَالُ
لاَ يَخْلُدُ إِلاَّ اللهُ : لاَ يَبْقَى وَلاَ يَدُومُ إِلاَّ اللَّهُ
خلَد لـ/ إلى النوم: استلقى على فراشه للنوم
خلَد إلى الرَّاحة/ خلَد للرَّاحة: مال وسكن واطمأنّ إليها، ركن إليها
الخوالِد: الجبال
خَلَّدَ: (فعل)
خلَّدَ يُخلِّد ، تخليدًا ، فهو مخلِّد ، والمفعول مخلَّد
خَلَّدَهُ : أخلَدَهُ أبقاه وأدامه، جعله خالدًا ،
خلَّده في السِّجْن: أَبقاه فيه
خَلَّدَهُ الفَتَاةَ أَو الفتى: حَلاَّهُ بسِوارٍ أَو قُرْطٍ
خَلَّدَ بِالْمَكَانِ أَوْ إِلَيْهِ : أَقَامَ بِهِ طَوِيلاً
خلُدَ: (فعل)
خلُدَ يخلُد ، خلودًا ، فهو خالد
خلُد فلانٌ: بقي، خلَد، دام في النعيم
خلد ذكره: بقي على مرّ الزّمن
أَخْلَدَ: (فعل)
أخلدَ / أخلدَ إلى / أخلدَ بـ / أخلدَ في يُخلد ، إخلادًا ، فهو مُخْلِد ، والمفعول مُخْلَد - للمتعدِّي
أَخْلَدَ فلانٌ: أَسَنَّ ولم يَشِب
أخلد بالمكان/ أخلد في المكان: خلد به، لزمه مستقِرًّا فيه، أقام به
أَخْلَدَ إلى الرَّاحَةِ وَالهُدُوءِ : مالَ، رَكَنَ
أَخْلَدَهُ التَّارِيخُ : جعَلهُ خَالِداً
أَخْلَدَ بفلانٍ: لَزِمهُ
أخلد الشَّيءَ: أبقاه وأدامه
تخلَّدَ: (فعل)
تخلَّدَ في يتخلَّد ، تخلُّدًا ، فهو مُتخلِّد ، والمفعول مُتَخَلَّد فيه
تخلَّد في آثاره مُطاوع خلَّدَ: دام ذكرُه على مرّ الدُّهور
خالدة: (اسم)
الجمع : خالدات و خوالدُ
صيغة المؤنَّث لفاعل خلُدَ وخلَدَ/ خلَدَ إلى/ خلَدَ بـ/ خلَدَ في/ خلَدَ لـ
جنس من النباتات تدوم مع دوام أزهارها
خَلَدة: (اسم)
الجمع : خِلَدَة
الخَلَدَةُ : القُرْط والجمع : خِلَدَة
الخُلُودُ لِلَّهِ:
الدَّوَامُ وَالبَقَاءُ لِلَّهِ لاَ بِدَايَةَ لَهُ وَلاَ نِهَايَةَ.
دار الخلود:
الجنّة أو النّار.
خَلَد: (اسم)
الخَلَدُ : البالُ والنَّفْس
ومنه لم يَدُر في خلَدِي كَذا والجمع : أَخلاد
جمع أخلاد: بال ونفس وقلب لم يَدُر في خَلَدِي هذا الأمر
جمع: أَخْلاَدٌ خَطَرَتْ فِي خَلَدِهِ أَفْكَارٌ: فِي ذِكْرِهِ، فِي بَالِهِ لَمْ يَدُرْ فِي خَلَدِي أَنَّهُ كَانَ يَخْدَعُنِي
خُلْد: (اسم)
خُلْد : مصدر خَلَدَ
خُلد: (اسم)
مصدر خَلَدَ
دَار الخُلْدِ : إِلى دَارِ البَقاء، الآخِرَةِ، الجَنَّةِ، الفِرْدَوْسِ
عَمَلُهُ فِي خُلْدٍ : فِي دَوَامٍ وَبَقَاءٍ
الخُلْدُ : القُبَّرةُ
الخُلْدُ :السِّوَارُ
الخُلْدُ :القُرْطُ
دار الخُلْدِ: الجَنَّة
مصدر خلَدَ/ خلَدَ إلى/ خلَدَ بـ/ خلَدَ في/ خلَدَ لـ
الخُلْدُ : حيوان برِّيّ صغير الجسم نسبيًّا، جسمه أسطواني، له فرو بُنِّيّ فاتح ويميل إلى الرمادي الغامق، ورأسه على شكل زاوية حادة، له عينان مَخْفِيَّتان تحت الجلد وأرجل أماميّة قويّة وقائمتان أماميّتان للتنقيب، يتغذى على ديدان الأرض، يعيش أغلب وقته في جُحْر خاص به تحت سطح الأرض جمع: مَنَاجِذُ مِنْ غَيْرِ لَفْظِهِ
خِلَد: (اسم)
خِلَد : جمع خَلَدَةُ
أَخْلاد: (اسم)
أَخْلاد : جمع خَلَدُ
خالِد: (اسم)
فاعل مِنْ خَلَدَ
عَمَلٌ خَالِدٌ : بَاقٍ، دَائِمٌ
خالد: (اسم)
خالد : فاعل من خَلَدَ
مُخَلَّد: (اسم)
مفعول مِنْ خَلَّدَ
أَثَرٌ مُخَلَّدٌ : دَائِمٌ، أَبَدِيٌّ
فَتَاةٌ مُخَلَّدَةٌ : مُحَلاَّةٌ بِسِوَارٍ أَوْ قُرْطٍ ، الواقعة آية 17 يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ (قرآن)
كلمات ذات صلة
إِخلاد أَخْلَدَ أَخْلاد تَخليد تخلَّدَ خَلَد خَلَدة خَوالِد خُلُود خِلْدَان خالِد خالدة مَخْلُود مُتَخَلَّد مُخَلَّد مناجِذ
تعريف و معنى خلود في قاموس الكل. قاموس عربي عربي
الخُلُودُ
الخُلُودُ الخُلُودُ دارُ الخلُود: الجَنَّة.
المعجم: المعجم الوسيط
خُلُودٌ
[خ ل د]. (مصدر خَلَدَ).
1. :-الخُلُودُ لِلَّهِ :- : الدَّوَامُ وَالبَقَاءُ لِلَّهِ لاَ بِدَايَةَ لَهُ وَلاَ نِهَايَةَ.
2. :-اِنْتَقَلَ إِلى دَارِ الخُلُودِ :- : الآخِرَةِ، دَار الْبَقَاءِ.
3. :-خُلُودُ النَّفسِ :- : بَقَاؤُهَا بَعْدَ الْمَوْتِ، أَيْ عَدَمُ فَنَائِهَا.
المعجم: الغني
خُلُود
خُلُود :-
مصدر خلُدَ وخلَدَ/ خلَدَ إلى/ خلَدَ بـ/ خلَدَ في/ خلَدَ لـ
خُلُود النَّفس: بقاؤها بعد فناء البدن مع الاحتفاظ بخصائصها ومميزاتها الفرديّة، - دار الخلود: الجنّة أو النّار.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
خلد
الخُلْد: دوام البقاء في دار لا يخرج منها خَلَدَ يَخْلُدُ خُلْداً وخُلوداً: بقي وأَقام
ودار الخُلْد: الآخر لبقاءِ أَهلها فيها وخَلَّده الله وأَخْلَده تخليداً؛ وقد أَخْلَد الله أَهلَ دار الخُلْ فيها وخَلَّدهم، وأَهل الجنة خالدون مُخَلَّدون آخر الأَبد، وأَخلد الل أَهل الجنة إِخلاداً، وقوله تعالى: أَيحسب أَنَّ ماله أَخلده؛ أَي يعم عمل من لا يظن مع يساره أَنه يموت، والخُلْد: اسم من أَسماءِ الجنة؛ وف التهذيب: من أَسماءِ الجنان؛ وخَلَد بالمكان يَخْلُد خُلوداً، و...
المزيد
المعجم: لسان العرب
خُلْدُ
ـ خُلْدُ: البَقاءُ، والدوامُ، كالخُلودِ، والجَنَّةُ، وضرْبٌ من القُبَّرَةِ، والفارَةُ العَمْياءُ، أو دابَّةٌ عَمْياءُ تحتَ الأرضِ تُحِبُّ رائِحةَ البَصلِ والكُرَّاث، فإن وُضع على جُحْرِه خَرَجَ له فاصْطِيد، وتَعْليقُ شفته العُلْيا على المَحْمومِ بالرِّبْعِ يَشْفيهِ، ودِماغُهُ مَدُوفاً بدُهْنِ الوَرْدِ يُذْهِبُ البَرَصَ والبَهَقَ والقَوابِيَ والجَرَبَ والكَلَفَ والخَنازيرَ، وكُلَّ ما يخرجُ بالبدن طِلاءً، الجمع: منَاجِدُ، من غير لفْظِهِ كالمَخاضٍ جمعُ: خَلِفةٍ، والسِّوارُ، والقُرْطُ، كالخَلَدَ...
المزيد
المعجم: القاموس المحيط
خلَدَ
خلَدَ / خلَدَ إلى / خلَدَ بـ / خلَدَ في / خلَدَ لـ يَخلُد ، خُلْدًا وخُلُودًا ، فهو خالد ، والمفعول مَخْلُود إليه :-
خلَد فلانٌ كبر في السنّ ولم يَشِبْ، أبطأ عنه المشيب وقد طعن في السنّ.
خلَد ذِكْرُه: بقى على مرّ الزمن
الخالدون: أعضاء مجمع اللغة العربية، - خالد الذِّكْر.
خلَد إلى الرَّاحة/ خلَد للرَّاحة: مال وسكن واطمأنّ إليها، ركن إليها :-خلَد لـ/ إلى النوم: استلقى على فراشه للنوم.
خلَد بالمكان/ خلَد في المكان: دام وبقي فيه، أطال الإقامة فيه :...
المزيد
المعجم: اللغة العربية المعاصر
أخلدَ
أخلدَ / أخلدَ إلى / أخلدَ بـ / أخلدَ في يُخلد ، إخلادًا ، فهو مُخْلِد ، والمفعول مُخْلَد (للمتعدِّي) :-
أخلد الشَّخصُ أسنَّ ولم يَشِب.
أخلد الشَّيءَ: أبقاه وأدامه :- {يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ} .
أخلد إلى الأرض/ أخلد إلى الرَّاحة: خلد إليها، اطمأن وسكن إليها، وركَن إليها :-أخلد إلى الهدوء/ النوم، - {وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ} .
أخلد بالمكان/ أخلد في المكان: خلد به، لزمه مستقِرًّا فيه، أقام به
أخلد بصاحبه: لزِمه.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
خلُدَ
خلُدَ يخلُد ، خلودًا ، فهو خالد :-
خلُد فلانٌ بقي، خلَد، دام في النعيم :-خلد ذكره: بقي على مرّ الزّمن.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
خلَّدَ
خلَّدَ يُخلِّد ، تخليدًا ، فهو مخلِّد ، والمفعول مخلَّد :-
خلَّد التَّاريخُ اسمَه أبقاه وأدامه، جعله خالدًا :-خلَّدته مؤلفاته العلميَّة، - {يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيُخَلَّدْ فِيهِ مُهَانًا} [ق]، - {يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ}: باقون على ما هم عليه لا يشيبون:-
خلَّد ذِكراه: داوم الاحتفال بها، جعل ذكراه قائمة بالأذهان.
خلَّد الفتاةَ أو الفتى: زيَّنه بسوارٍ أو قُرْط :- {يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ} .
خلَّده ...
المزيد
المعجم: اللغة العربية المعاصر
خلّده بالمكان/ خلّده في المكان
أقامه فيه وأبقاه :-وعد الله المؤمنين بأن يخلِّدهم في الجنة.
المعجم: عربي عامة
تخلَّدَ
تخلَّدَ في يتخلَّد ، تخلُّدًا ، فهو مُتخلِّد ، والمفعول مُتَخَلَّد فيه :-
تخلَّد في آثاره مُطاوع خلَّدَ: دام ذكرُه على مرّ الدُّهور.
المعجم: اللغة العربية المعاصر
خلُد
خلد - يخلد ، خلودا وخلدا
1-خلد أو الشيء : دام، بقي ولم يزل
المعجم: الرائد
خلد
خلد - يخلد ، خلدا وخلودا
1- خلد : أسن وشاخ ولم يشب. 2- خلد بالمكان أو إليه : أقام به طويلا. 3- خلد الى الأرض : لصق بها.
المعجم: الرائد
الخَلَدَةُ
الخَلَدَةُ : القُرْط. والجمع : خِلَدَة.
المعجم: المعجم الوسيط
الخَلَدُ
الخَلَدُ : البالُ والنَّفْس.
ومنه يقال: لم يَدُر في خلَدِي كَذا. والجمع : أَخلاد.
المعجم: المعجم الوسيط
الخَوَالِد
الخَوَالِد : الجِبَالُ.
و الخَوَالِد الصُّخورُ.
و الخَوَالِد الأَثَافِيّ.
المعجم: المعجم الوسيط
الخُلْدُ
الخُلْدُ : القُبَّرةُ.
و الخُلْدُ الفأْرةُ العَمْياء29.
.
و الخُلْدُ السِّوَارُ.
و الخُلْدُ القُرْطُ.
ودار الخُلْدِ: الجَنَّة.
المعجم: المعجم الوسيط
المُخْلِدُ
المُخْلِدُ من الرِّجال: الذي أَبْطَأَ عنه المَشِيب.
و المُخْلِدُ الذي لم تَسْقُط أَسنانه من الهرَم.
المعجم: المعجم الوسيط
خَلَّدَهُ
خَلَّدَهُ : أخلَدَهُ.
ويقال: خلَّده في السِّجْن: أَبقاه فيه.
و خَلَّدَهُ الفَتَاةَ أَو الفتى: حَلاَّهُ بسِوارٍ أَو قُرْطٍ.
وفي التنزيل العزيز: الواقعة آية 17يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ ) ) .
المعجم: المعجم الوسيط
مُخَلَّدٌ
[خ ل د]. (مفعول مِنْ خَلَّدَ).
1. :-أَثَرٌ مُخَلَّدٌ :- : دَائِمٌ، أَبَدِيٌّ. :-عَمَلٌ فِكْرِيٌّ مُخَلَّدٌ.
2. :-فَتَاةٌ مُخَلَّدَةٌ :- : مُحَلاَّةٌ بِسِوَارٍ أَوْ قُرْطٍ.الواقعة آية 17 يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ (قرآن). المعجم: الغني

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

* يمتنع مع لام القَبْلِ أن تسري دلالات الآيات التالية

 يمتنع ان تكون اللام بمعني قبل في الحالات * يمتنع مع لام القَبْلِ أن تسري دلالات الآيات التالية ========== يمتنع مع لام القَبْلِ أن تس...